زوجة عمرو دياب

Admin عدد المساهمات : 726 تاريخ التسجيل : 23/02/2012

ريهام سعيد (28 مارس 1967 -)، إعلامية وممثلة مصرية.
الدولة مصر
تاريخ الولادة 28 مارس 1967 (العمر 46 سنة)
المهنة مقدمة برامج تليفزيونية وممثلة

ريهام سعيد بدأت حياتها المهنية مذيعة ببرنامج «صبايا» بإحدى القنوات الفضائية ورغم الانتقادات الكثيرة والعديدة التي لاقتها وتعرضت لها ريهام سعيد لجرأتها في تقديم برنامجها إلا انها لم تتوقف واستمرت في تقديم المواضيع الشائكة والساخنة،وكان لحضورها اثر في دخولها عالم الدراما التلفزيونية عام 2005 بمسلسل المرسى والبحار ثم مسلسل مسك الليل عام 2008 وشاركت الممثل احمد بدير بطولة مسرحية (مرسي عاوز كرسي)ونجحت في تأدية دور الفتاة الصعيدية بمسلسل (شارع عبدالعزيز) مع الممثل عمرو سعد.

زوجة عمرو دياب

اسم الولادة ياسمين محمد عبد العزيز
تاريخ الميلاد 10 يونيو 1980 (العمر 32 سنة)
مكان الولادة القاهرة، مصر
سنوات العمل 1986 - حتى الآن
الزوج محمد نبيل حلاوة

عن حياتها
قدمت في البداية الإعلانات في سن 15 سنة عن طريق إحدى صديقات والدتها التي تدير شركة لإنتاج الإعلانات وبعد ذلك تم ترشيحها للعمل في السينما ثم التليفزيون في مسلسل " امرأة من زمن الحب " الذي حقق نجاحاً كبيراً ولفت الأنظار كما شاركت في فوازير " العيال اتجننت " وهي تدرس بالأكاديمية الحديثة بالمعادي.اعتادت على تقديم دور الفتاه الشقيه. ركزت في الفترة الأخيرة على وجودها في السينما في الوقت الذي يبتعد فيه الآخرون عنها، وحقق فيلمها زكى شان أعلى أرباح في الأسابيع الأولى من عرضه في العديد من دور السينما وذلك بالاشتراك مع النجم الكوميدى أحمد حلمي

الاسم الحقيقي: غادة عادل ابراهيم تاريخ الميلاد: 25 ديسمبر 1974 الحالة الاجتماعية: متزوجة من المنتج مجدى الهوارى ولديها طفلان محمد ومريم.
محل الميلاد: مصر.

ممثلة مصرية، من مواليد 25 ديسمبر 1974 في بنغازي بليبيا، عاشت في ليبيا طفولتها وصباها، واستمرت بليبيا حتى تخرجت من كلية التجارة والاقتصاد جامعة قار يونس, وذلك لظروف عمل والدها بليبيا، وهي ابنة أخت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، توفيت والدتها وهي في سن الرابعة، وعاشت حياتها كلها مع زوجة أبيها. غادة عادل متزوجة من المنتج، والمخرج مجدي الهواري وهو من أصول صعيدية، وهو من اكتشفها، وقدمها للسينما كوجه جديد، ولهما خمسة أبناء، وهى ماهرة في أعمال المطبخ, وتهوى البلاي استيشن، وحب الإكسسوارات، تجيد اللهجة الليبية بطلاقه وتعشق المطبخ الليبي.

المسيرة الفنية:

كانت البدايه الفنية لغادة عادل مع الإعلانات ثم بعد ذلك قامت بتصوير فيديو كليب مع المطرب هانى شاكر (تخسرى) وكانت من هنا بداية شهرة غادة عادل، ثم بعد ذلك شاركت في فيلم صعيدى فى الجامعة الامريكه والذى كان بداية طريق غادة عادل نحو النجومية ،ثم قدمت العديد من الأفلام السينمائية والمسلسلات التلفزيونية ، وقدمت برنامج على شاشات قناة النيل لايف بعنوان " انا واللي بحبه " .

عاشت في ليبيا طفولتها وصباها، واستمرت بليبيا وحملت شهادة في مجال الإدارة من ليبيا, وذلك لظروف عمل والدها بليبيا، وهي ابنة أخت الفنانة المعتزله شمس البارودي. ومن المعروف أن والدتها توفيت وهي في سن الرابعة، وعاشت حياتها كلها مع زوجة أبيها. غادة عادل متزوجة من المنتج، والمخرج مجدي الهواري وهو من أصول صعيدية، وهو من اكتشفها، وقدمها للسينما كوجه جديد

عمرو واكد
تاريخ الولادة 7 أغسطس 1972 (العمر 40 سنة) سنوات العمل 1990 - حتى الآن
الأبناء ياسين
عمرو واكد اسم بدأ في اللمعان، لصدقه فى الأداء و لاختياراته الواعية التى تتسم بالنضج الفكرى.

استفاد عمرو من دراسته للعلوم الاقتصادية بالجامعة الأمريكية في اختياراته و تنظيمه لوقته و كأنه يضع جدولا اقصاديا لمشواره السينمائى .

التحق عمرو أثناء دراسته بفريق المسرح بالجامعة، و عمل بمشاريع تخرج لزملائه بقسم الإخراج فقدم "كارمين"، "عفاريت حمزة و فاطمة" لرشا الجمال و"أوديبس" بالاضافة الى عدة أعمال آخرى للمخرج عبد الهادى الجزار، و لأحمد العطار.

كما التحق بورشة إعداد الممثل بالجامعة لمدة سنتين و نصف السنة، و حصل على عدة جوائز على مستوى الجامعات.

قدمه هانى خليفة للمخرج أسامة فوزي الذي أسند إليه دورا في فيلم "جنة الشياطين"، ثم قدمه وحيد حامد في فيلم "ديل السمكة" الذى حصل فيه على جائزة أحسن ممثل مساعد من مهرجان الاسكندرية، المسابقة الرسمية.

كما عمل في فيلم "ليلى" و هو فيلم قصير 45 دقيقة، قصة يوسف إدريس و إخراج مروان حامد.

ذلك الفيلم حصل على جائزة الجمهور في مهرجان بفرنسا مخصص للأفلام القصيرة، كما حصل على جائزة مهرجان الإسماعيلية، و الجائزة الثانية بمهرجان تونس.

كما قام عمرو باداْ دور صغير في فيلم "أصحاب ولا بيزنس" للمحرج طارق العريان، عن ذلك الفيلم يقول عمرو:’لقد ضحيت بدور بطولة لأعمل في هذا الفيلم فقد أعجبنى الدور جدا، و أحسست به، عن التعامل خارج الجامعة الأمريكية يقول عمرو ’التعامل خارج الجامعة الأمريكية مختلف و صعب، فالبروفة داخل الجامعة كانت تستغرق 3 أو 4 ساعات يوميا، الآن قد تستغرق 10 ساعات، ربما يرجع ذلك لنوعية المتفرجين، فتذاكر المسرح بالجامعة الأمريكية رخيصة بينما التذاكر في الخراج مرتفعة الثمن.. يجب أن أضيف أن الإمكانيات متوفرة تماما داخل الجامعة.

عمرو يرى أن مشاكل السينما المصرية بدأت تتلاشى، فالآن من الناحية الفنية الصوت و الصورة أصبحت متقنة تماما و هناك أحدث الإمكانيات، كما أصبحت دور العرض متوفرة الآن لتستوعب كثيرا من الأفلام.

قد تكون هناك مشكلة المنتج البخيل، فالفكر و الخيال متوفر لكن أين المنتجين، هناك إمكانيات و قدرات لممثلين لم تكتشف بعد.

ليس صحيحا أن نقول أن مصر ليس فيها إمكانيات لأفلام جيدة.. يجب أن يكون هناك تعاون بين الأسماء الكبيرة و الصغيرة، لكن يبدو أن سياسة الوسط الفني لا تسمح بذلك.

الاميرة ديانا
......................
ديانا، أميرة ويلز (1 يوليو 1961 - 31 اغسطس 1997). الزوجة الأولى للأمير تشارلز أمير ويلز وولي العهد البريطاني. لديها ابنان هما الأمير ويليام والأمير هنري (أو كما يسمى هاري)، وهما بالترتيب الثاني والثالث على خط تولي العرش الملكي البريطاني.
منذ زواجها عام 1981 ظهرت على أغلفة المجلات ونشرت أخبارها في الصحف، كما إرتبط اسمها بالأعمال الخيرية وخاصة المتعلقة بمكافحة الأيدز والألغام. وتوفيت في عام 1997 هي وصديقها دودي الفايد ابن الملياردير المصري محمد الفايد بعد حادث سيارة في نفق Pont de l'Alma في باريس.

محمد رشدي

شويكار وفؤاد المهندس

علا غانم
علا من مواليد الإسكندرية في 26 نوفمبر. تجدها دائما في حالة تحدى فهي تحمل مواصفات برج القوس.

تركت علا رفاهية عائلتها في الإسكندرية و انتقلت إلى القاهرة لتلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية.

بدون صحبة أ و مساندة أصدقاء الدراسة المدرسية (فكتوريا كولدج) و رغم اعتراض عائلتها تركت علا الرفاهية الأسرية التي كانت تنعم بها و قررت أن تشق طريقها في عالم التمثيل معتمدة على ثقتها بنفسها و شخصيتها القوية رغم أنه لم يكن لها أي علاقات في الوسط الفني.

لها ذوق رفيع مدعم بالدراسة فقد درست التصوير في كلية للفنون الجميلة.

تجدها دائما متحررة و جذابة سواء كانت ترتدى ملابس لمصمم أزياء مشهور، أو ملابس بسيطة يومية ، هي امرأة ذات ملبس فاتن..في أي من الألوان زاهية كانت أو داكنة.

لأنها تتمتع بقوام ووجه جميل وشخصية فاتنة فهي لا تجد صعوبة أبدا في اختيار ملابسها.
ملامح علا العربية تميزها رغم أنها تملك القدرة على التلون فهي تستطيع بسهولة أن تقوم بأداء أدوار جنسيات متعددة فهي تملك القدرة على تغيير شكلها من صورة لأخرى، فلا تجد تكرار في أي من صورها.

احمد مظهر وطفلتيه

امومة سبحان الله

اسمه شريف أحمد منير تخرج من المعهد العالى للفنون المسرحية لفت إلية الأنظار فى مسلسل رحلة المليون.

من مواليد القارهره بدأ حياته عام 1983 كعازف على آلة الدرامز ثم نصحه الشاعر الراحل صلاح جاهيين بدراسة التمثيل عندما شاهده مع ابنه.

وبالفعل التحق شريف منير بمعهد الفنون المسرحيه وتخرج منه عام 86 ولكنه بدأ التمثيل عام 84 حيث قدم رحلةالمليون.

قدم العديد من الاعمال الناجحه التى وضعته فى مصاف النجوم فقد راعى فى اختياره الجوده واضافة الجديد.

احبه الجمهور فى رحلة المليون و قهوة المواردى و ذئاب الجبل وايضا له العدبد من الافلام التى له دور كبير فى نجومبته منها الكيت كات وديسكو ديسكو و سهر الليالى.

شريهان أحمد عبد الفتاح الشلقانى،من مواليد القاهرة، السادس من ديسمبر 1965. شريهان من عائلة خورشيد الغنية بالمواهب الفنية. عائلتها تتكون من أخيها عمر خورشيد، عازف الجيتار الشهير الذى توفى من عدة سنوات اثر حادث أليم، و شقيقتين، جيهان، أرملة الأستاذ فايز الزمر المعلق الرياضى الكبير و السيدة هويدا زوجة المخرج الشهير كريم ضياء الدين.. شريهان منذ الصغر كانت دائما تتمنى أن تكون راقصة محترفة و ممثلة ، فدرست الباليه و الرقص الإيقاعي إلى جانب دراستها المدرسية.

كان أول ظهور لها على الشاشة الكبيرة في فيلم "ربع دستة أشرار" بطولة فؤاد المهندس تلاه فيلم "قطة على نار". بعد خمس سنوات تلقت سيناريو لفيلم تقوم ببطولته مع الملك فريد شوقي "الخبز المر"، و كانت خطوة كبيرة لها خاصة و أن خبرتها لم تتعدى عملا أو عملين.
حاز الفيلم إعجاب النقاد، وتجاوب الجمهور معها . أصبح لشريهان شعبية كبيرة حتى أنها أصبحت من ألمع النجوم.

أصبح اسم شريهان ضمان لنجاح الأفلام فتقاسمت البطولة مع نجوم كبار كعادل إمام ، عزت العلايلى. في نفس العام قدمت شريهان مسرحية مع محمد صبحي "أنت حر"، تبعنها بمسرحية أخرى "المحظوظ". المسرحيتان لاقا نجاحا كبيرا حتى أن فؤاد المهندس أسند إليها بطولة مسرحية "سك على بناتك".
في عام 1985 أسند إليها المخرج فهمي عبد الحميد بطولة الفوازير. وكانت الفوازير نقطة تحول، حتى أن الشوارع كانت نخلو من المارة أثناء عرض الفوازير، و كانت أ أصوات التلفزيونات تتعالى بالفوازير فتسمعها عبر النوافذ. أصبحت شريهان ملهمة الشباب، و موديل للفتيات، الكل يرغب في تقليدها، و الشبان يعلقون صورتها كفتاة أحلامهم. استمرت الفوازير التي قدمتها شريهان لعامين آخرين نظرا للنجاح المدوي الذي حققته.

في عام 1988 فررت أن نحول قصة ألف ليلة و ليله محور الفوازير إلى مسلسل تليفزيوني خاصة و أنها كانت تقوم في الفوازير بأداء ثلاثة أدوار رئيسية فاطيما، كاريمة و حليمة كان عمل الفوازير شاقا تماما بالنسبة لها لذا اتجهت لعمل قصة ألف ليلة و ليلة مسلسل تليفزيوني، و اعتذرت عن عمل الفوازير.
بالنسبة للسينما فقد استمرت تقدم سلسلة أفلام ناجحة مثل "خللى بالك من عقلك"،" قفص الحريم"، الطوق و الاسورة"، "شارع السد"، "مدام شلاطا"، "المرأة و القانون"، "فضيحة العمر".

عام 1989 عادت شريهان لتقدم للمسرح "علشان خاطر عيونك" شاركها البطولة فؤاد المهندس، محمود الجندي، القصة كانت تدور حول فتاة يقدمها صاحب ملهى ليلى كنجمة للكباريه، يتعرض صاحب الكباريه للقتل، فتبحث الفتاة عن سبيل آخر للحفاظ على نجوميتها. المسرحية احتوت على مقاطع رقص كثيرة، حتى أن الأفلام في ذلك الوقت حازت نفس الحزو.

عام 1990 تعرضت شريهان لحادث مروع تسبب في كسر فقرات ظهرها، فلازمت سرير المرض سنتين. قاومت شريهان و استجمعت قدرتها و عادت إلى الجماهير العربية بالفوازير مرة أخرى في عام 1993، لكن هذه العودة كانت مع المخرج وائل عبد الحميد نجل فهمي عبد الحميد الذي توفى في أثناء فترة مرضها.

ثم قدمت فيلم "كريستال"، حيث قامت فيه بدور راقصة. عام 1994 عادت شريهان للمسرح بمسرحية "شارع محمد على" شاركت في بطولة المسرحية مع فريد شوقي، هشام سليم، وحيد سيف، سهير البارونى، و المنتصر بالله. استمر عرض المسرحية لسنتين حتى نهاية 1996.

الاسم الحقيقي: عادل محمد امام محمد
تاريخ الميلاد :17/4/1940م مولود فى المنصورة ثم انتقل الى السيده زينب ، حيث كان والده موظف باحدى المصالح الحكوميه وعاش طفولته وصباه فى حى السيده زينب.

حاصل على بكالوريوس الزراعه جامعه القاهره ، متزوج وله ثلاث اولاد رامى وساره ومحمد ، بدايته الفنيه بالمدرسه وعروض الفرق الجامعيه ، التحق بفرق التليفزيون المسرحيه 1962 .

إن مشوار عادل إمام الفني يمكن أن يكون مرآة شديدة الصدق عن تحولات و تغيرات خريطة النجومية في السينما المصرية ، حيث كان مشوار صعوده إلى القمة بطيئاً للغاية وتدريجياً ، ويمكن وصفه بإنه كان بالغ الصعوبة ، كما كان حال معظم شخصياته والتي كان طريقها إلى القمة أيضاً مضني و شاق ، حيث كان عادل إمام معرضاً في مرات عديدة لأن يكون "بضاعة مستهلكة" بالنسبة للعديد من المنتجين ، خاصة في وجود نجوم عاصروه على قدر من الجاذبية تتجاوز قدرات عادل الشكلية بكثير ، ولكن حسه الإجتماعي والشعبي قاداه للقمة بشكل لم يسبق له مثيل ، إلى حد إلى إنه أصبح كلمة السر في شباك التذاكر المصرى على مدار 20 عاماً ، وتحديداً خلال فترة الثمانينات.

وكان واضحاً تماماً لعادل امام منذ مرحلة مبكرة من حياته أن التمثيل كان متعته الاولى ، وموهبته الكبرى ، ومصيره المحتوم ، وذلك منذ أن كان طالباً فى المدرسة ، وإستمر معه هذا الولع حتى خلال دراسته في كلية الزراعة بجامعة القاهرة ، والتى كانت تضاهي معهد الفنون المسرحية في نشاطها المسرحى آنذاك ، ولا سيما أن عادل تعرف هناك على مجموعة من الشباب المتحمس الموهوب منهم من أصبح فيما بعد على سبيل المثال النجم "المستقبلى" صلاح السعدني ، وقبل أن يكمل عامه الثاني والعشرين كان عادل امام قد إلتحق بالفعل بفرقة مسرح التلفزيون ، والتي كانت تضم طليعة نجوم الكوميديا آنذاك ومنهم فؤاد المهندس ، صاحب الفضل في تقديم عادل في المسرحية الشهيرة "انا وهو وهى" ، ليتمكن هذا الممثل الشاب بالغ النحافة من لفت الانظار بشدة في دور دسوقى أفندى مدير مكتب المحاماة "الغلبان"، ولكنه الساخط والناقد الناقم على ما يدور حوله من فوضى ، ولعل الجميع ما يزال يردد جملة "بلد شهادات صحيح" ، كلما أراد أحد أن يشير إلى مدى إنقلاب معايير المجتمع ، والظلم الذي قد يمارسه على أبناءه في أغلب الاحيان.

كان إسم "أنا وهو وهى" اسماً سعيداً بالنسبة لعادل أمام مسرحياً وسينمائياً أيضاً ، حيث تحولت المسرحية الناجحة إلى فيلم سينمائى عام 1964، و هو ما كان بمثابة إنطلاقة عادل إلى جمهور الشاشة الفضية ، والمقدمة لمرحلة من حياته الفنية ، عرفت رواجاً شديداً خلال فترة الستينات ، حيث أصبح عادل إمام من الوجوه المألوفة في السينما ، لدرجة إنه ظهر فى سبعة أفلام دفعة واحدة عام 1969، وإن كان ظهوره لم يتعد مرحلة "السنيد" آنذاك ، ولكن كانت بودار التغيير تلوح في الافق بالنسبة لجيل كامل خلال السبعينات.

فقد كان للنجاح الاسطوري لمسرحية "مدرسة المشاغبين" بكامل أفراد هذا الجيل مؤشراً قوياً لطبيعة الابطال والنجوم في المرحلة القادمة ، وإن كان هذا التغير كان بطيئاً للغاية في السينما مقارنة بما حدث في المسرح ، حيث إستمرت سطوة "المظهر" و"الوسامة" مع نجوم مثل محمود ياسين وحسين فهمى إلى جانب نور الشريف ، على الجانب الاخر "إقتنص" عادل بشق الانفس أول بطولة سينمائية حقيقة له عام 1973 مع فيلم "البحث عن فضيحة" من إخراج نيازي مصطفى وبمشاركة ميرفت أمين وسمير صبري ، ليستمر بعدها "الزعيم" أفلام البطولات الجماعية الخفيفة مع رفيقي العمر سعيد صالح وسمير غانم ، حتى أصبح إسمه مع نهاية السبعينات مصدراً للأرباح في شباك التذاكر ، خاصة مع أفلام مثل "المحفظة معايا" عام 1978 ، و"رجب فوق صفيح ساخن" في العام التالي ، والذي كان أنجح أفلام العام على المستوى التجاري ، حيث نجح عادل في مشاغلة الجمهور بشخصية الشاب المتعلم أوالريفي "الغلبان"، والذي يعيش على "شمال السما" كما يقولون ، ولكنه في النهاية يستطيع بالفهلوة المصرية المعهودة من "التحايل على المعايش" ، وقهر الظلم في كثير من الاحيان.

واصل عادل إمام نجاحه التجاري خلال فترة الثمانيات على نفس المنوال ، خاصة مع أفلام أكثر إبهاراً وضخامة على المستوى الانتاجي مثل "النمر والانثى" ، و"المولد" ، ولكن صدام عادل إمام مع النقاد ومع الاعمال ذات الطابع السياسي المباشر لم يصلا إلى بر الامان إلا مع بداية التسعينات وتحديداً بعد تعاونه الكامل و"غير المشروط" مع السيناريست وحيد حامد ، والمخرج الشاب "وقتها" شريف عرفة ، حيث كانت البداية مع "اللعب مع الكبار"1991 ، وتلاها "الارهاب والكباب" في العام التالي ، ثم "المنسي" و"طيور الظلام" ، "النوم في العسل"، إلى جانب "الارهابى" مع المخرج نادر جلال و الكاتب لينين الرملي ، وكلها أعمال نالت رضا النقاد و ما في جيوب الجمهور ، لرسالتها الاجتماعية الصارخة في أغلب الأحيان .

لكن على الجانب الآخر كانت سطوة "الزعيم" على السينما المصرية على موعد مع إختبار جديد في النصف الثاني من التسعينات ، وذلك بعد ظهور ما يسمى بالـ"المضحكين الجدد" أو"جيل إسماعيلية رايح جاي" ، والذين كانوا التلاميذ السابقين لعادل إمام ، مثل الراحل علاء ولي الدين ومحمد هنيدي وأحمد آدم ، إلى جانب ظهور جيل بمفردات جديدة تماماً على الساحة مثل أحمد السقا وهاني رمزي ومحمد سعد لاحقاً ، والذين فاقت إيراداتهم إيرادات الزعيم فى سابقة جديدة تماماً لم تحدث من ربع قرن ، إضافة إلى تراجع مستوى أفلام "الزعيم" نفسها خلال الفترة الاخيرة ، نتيجة ظهور جيل جديد من الجمهور نفسه لم يكن قد ولد أصلاً عندما كان "الزعيم" فى القمة بالفعل ، وذلك على الرغم من محاولة عادل إمام نفسه لعب أدوار تناسب مرحلته العمرية الحالية ، خاصة في فيلمه "أمير الظلام" من إخراج إبنه رامي ، ودوره في فيلم "عريس من جهو أمنية" وهو يلعب دور أب يرفض تزويج إبنته بشكل مطلق ، والذي نجح نجاح جماهيري غير عادي في صيف 2004.

كما إن ادواره الصغيره لفتت له الانظار ، بمسرحيه - انا وهو وهى ، فى دور دسوقى افندى – النصابين – البيجامه الحمراء – غراميات عفيفى – مدرسه المشاغبين – شاهد ماشافش حاجه – الواد سيد الشغال – الزعيم ، اسندت له البطوله من 1979 ، واصبح النجم الاول ، وقدم مسلسلات – دموع فى عيون وقحه – احلام الفتى الطائر وغيرها من الاعمال المتميزة التى لاقت نجاح منقطع النظير حتى الان.

ميرفت امين

الفنانه الجميله ليلي فوزي وزوجها الفنان انور وجدي

جيهان صفوت رؤوف (29 أغسطس 1933 -)، سياسة وباحثة وسيدة مجتمع مصرية ولدت بمدينة القاهرة لأب مصري يعمل استاذ جامعي وأم بريطانية تدعي «جلاديس تشارلز كوتريل» وهي زوجة الرئيس المصري محمد أنور السادات الأسبق، كانت أول سيدة أولى في تاريخ الجمهورية المصرية التي تخرج إلى دائرة العمل العام. وهي مُحاضرة جامعية في جامعة القاهرة سابقا وأستاذ زائر في الجامعة الأميركية، ومحاضرة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية . كان لجيهان السادات مبادرات اجتماعية ومشاريع إنمائية، فقد أسست جمعية الوفاء والأمل وكانت من مشجعات تعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري في ذلك الوقت.

صوره نادره للسيده جيهان السادات اثناء الحج 1971

الرئيس الراحل محمد انور السادات واسرته في سيدي بشر بالاسكندريه

الأميرة فاطمة عارف ظاهر وإبنتها الأميرة نوال ظاهر والملك احمد فؤاد الثاني والأمير محمد علي أثناء قراءة الفاتحة

صورة لعائلة الفنان محمود ياسين تجمعه بزوجته الفنانة شهيرة و ابنته الفنانة رانيا محمود ياسين و ابنه

انور وجدي ومحمد التابعي يطعمان ليلى مراد

جسر كارلوف التاريخي الشهير الذي يعبر نهر فالتافا في براغ في جمهورية التشيك .. ويظهر وهو ممتلئ بالسياح من كل أنحاء العالم

ليلى مراد مطربة الحب والمرح والشجن والليل، ابنة برج الدلو المولودة فى 17 فبراير 1918 واعتزلت وهى فى السابعة والثلاثين من عمرها، والدها زكى مراد من أسرة يهودية مغربية هاجر إلى القاهرة واستقر بحى العباسية.
بدأت ليلى مراد حياتها فقيرة بعد سفر الأب إلى أمريكا وتركه لأولاده بلا مورد أو عائل فلجأت ليلى إلى تعلم التطريز والحياكة لتنفق على أسرتها الكبيرة العدد، اكتشفها الفنان محمد عبد الوهاب، ولحن رياض السنباطى أول أغانيها (آه من الغرام والحب) لتصبح بعدها نجمة الطرب وتحتل أخبارها الصفحات الأولى من الصحف والمجلات التى تقول "ليلى مراد ابنة المطرب زكى مراد وتلميذة القصبجى والسنباطى واكتشاف عبد الوهاب "وكان أول حفل غنائى قدمته عام 1933 وكان عمرها اثنى عشر عاما. قدمت ليلى مراد أكثر من 1200 أغنية صاغ ألحانها كبار الموسيقيين وقام بتأليفها مشاهير الشعراء ووصفها الجميع بأنها سيدة قطار الفن بعد أن تتلمذت على أيدى زكريا أحمد والقصبجى وغيرهم .
جاءت بدايتها السينمائية فى فيلم الوردة البيضاء مع الموسيقار محمد عبد الوهاب وكان الفيلم أول أفلامه أيضا. وتتابعت بعدها أفلاما وصلت إلى ما يزيد عن مائة فيلم منها عنبر وشاطئ الغرام وورد الغرام ومن القلب للقلب أما أفضل أفلامها بالنسبة لها جاء فيلم «غزل البنات» مع الفنان الكوميدى نجيب الريحانى الذى توفى قبل إتمام تصوير الفيلم .
تزوجت ليلى مراد من الفنان أنور وجدى الذى كان شديد الغيرة عليها مما أدى إلى وقوع الطلاق ثم تزوجت سرا من الضابط وجيه أباظة عضو الضباط الأحرار وأنجبت منه ابنها أشرف، وبعد الطلاق تزوجت المخرج فطين عبد الوهاب لتنجب ابنها الممثل زكى فطين عبد الوهاب .
اعتزلت ليلى مراد الفن والأضواء وتفرغت لرعاية ابنيها وهى فى قمة مجدها حتى لا تفسد صورتها فى خيال محبيها، وفى عام 1992 كسرت ساقها فظلت حبيسة الفراش شهورا طويلة أصيبت بعدها بمرض فى القلب أدى إلى وفاتها بمستشفى مصر الدولى لترحل فى صمت عام 1995.

نخلة جوز هند سبحان الخالق

محمية رأس محمد الطبيعية درة شرم الشيخ

القناة الملونة، البندقية، إيطاليا

مى سليم وابنتها " لى لى "

ميرفت امين بعدسة فان ليو

صور بنت تامر حسني تاليا رزق الفنان المطرب الجميل تامر حسني باول طفل له من زوجته بسمة بوسيل ابنته التي اسماها تاليا تامر حسني ندعو الله له ان يبارك له فيها وبالمصري نقولة ” تتربي في عزك يا تامورة ” اليكم اجمل صور تاليا بنت تامر حسني

لقطه نادره للجميله ساميه جمال في منزلها

ديلما فانا روسيف: مهاجرة...مناضلة..ثائرة...سياسية...وزيرة...أول امرأةتشغل منصب رئيسة البرازيل

سياسية واقتصادية برازيلية في الثالثة والستين، ناضلت ضد سياسات الحكم الديكتاتوري في بلادها، وشغلت مناصب وزارية قبل أن ترأس الحكومة القومية في عام 2005.

ولدت ديلما في “بيلو هوريزونت” بالبرازيل عام 1947، لأمها “كوامبرا سيلفا”، ووالدها “بيردو روسيف”، وهو محامٍ وشاعر من أصل برتغالي كان عضواً نشطاً في الحركة الشيوعية البرتغالية، قبل أن يُضطر للهرب إلى فرنسا عام 1924، حيث عاش حتى نهاية الحرب العالمية الثانية، ثم توجه إلى الأرجنتين، ومنها إلى البرازيل حيث عاش فأصبح محامياً معروفاً في البرازيل.
ورثت ابنته “ديلما” منه أفكاره الاشتراكية ونزوعه الثوري، ورغم كونها عاشت في كنف عائلة ميسورة، فقد انضمت، وهي في السادسة عشرة، إلى حركة طلابية مناهضة للدكتاتورية في البرازيل. ثم التحقت بالجناح العسكري للتنظيم الثوري الماركسي، وتعرضت للاعتقال في عام 1970، وجرى تعذيبها مدة 22 يوماً، وحكم عليها في محكمة عسكرية بالسجن ثلاثة أعوام لدورها في الإغارة على أحد البنوك وحينئذ لقبها رفاقها “جان دارك”، تثميناً لدورها الإيديولوجي والتعبوي في التنظيم.
مع انتهاء حقبة الدكتاتورية العسكرية في البرازيل (1964 -1985)، كانت روسيف أحد مؤسسي “الحزب الديمقراطي العمالي” بزعامة “ليونال بريزولا” الذي استطاع بداية من عام 1977 توحيد فصائل يسارية لإنشاء حزب سياسي كبير ذي إيديولوجيا اشتراكية معتدلة. وبين عامي 1991 و1995 شغلت روسيف منصب وزير الطاقة في الحكومة المحلية لولاية “ريو جراند دو سول” بقيادة الاشتراكي “آلسو كولاريس”.
بعد فوز سيلفا بانتخابات الرئاسة البرازيلية في نهاية عام 2002، فقد عينها وزيرة للطاقة في أول حكومة يشكلها، وهو المنصب الذي بقيت فيه حتى يونيو 2005، حين اختارها رئيسة للحكومة خلفاً لـ”جوزيه ديرسون” الذي استقال عقب فضائح شهدتها البرازيل وأطاحت بعدد من مسؤولي الحزب الحاكم. وفي خضم الفضائح الحكومية المدوية، ظلت روسيف بعيدة عن الشبهات وقريبة من سيلفا، فأسند إليها مهمات عدة وعينها رئيسة لمجلس إدارة عملاق الطاقة الحكومي “بيتروبراز”.
صراحةُ روسيف وقوة شخصيتها، وخلو سجلها من الفضائح، ونضالها الطويل ضد الدكتاتورية عوامل صنعت لابنة المهاجر البرتغالي رصيداً في الشارع البرازيلي، عكسته نتائجها في الشوط الأول من الانتخابات. لكن روسيف اعتمدت أيضاً على دعم أستاذها وحليفها سيلفا، حيث اختارها لخلافته وزكّى ترشيحها للمنصب الرئاسي وألقى بكل ثقله خلفها.
ديلما اصبحت رئيسة البرازيل في السادسة والثلاثين وأول امرأة برازيلية في المنصب. وهي عضو في حزب العمال البرازيلي، سنة 2005 عينت كوزيرة لشؤون الرئاسة من قبل الرئيس لولا دا سيلفا، لتصبح أول امرأة تتولى ذلك المنصب. رشحت لرئاسة البرازيل في الانتخابات الرئاسية البرازيلية لعام 2010 وفازت بنسبة 58% من إجمالي الأصوات مقابل حصول منافسها مرشح الحزب الديمقراطي الاشتراكي البرازيلي المعارض جوزيه سيرا على نحو 44% من الأصوات في الجولة الثانية.واستلمت المنصب رسميا في الأول من يناير 2011.

سنة 2005 عينت كوزيرة لشؤون الرئاسة من قبل الرئيس لولا دا سيلفا، لتصبح أول امرأة تتولى ذلك المنصب. رشحت لرئاسة البرازيل في الانتخابات الرئاسية البرازيلية لعام 2010 وفازت بنسبة 58% من إجمالي الأصوات مقابل حصول منافسها مرشح الحزب الديمقراطي الاشتراكي البرازيلي المعارض جوزيه سيرا على نحو 44% من الأصوات في الجولة الثانية.واستلمت المنصب رسميا في الأول من يناير 2011.