هل تعلم: ان سعاد حسني كانت لا تقرأ ولا تكتب !!!
بين سعاد حسني وصلاح جاهين شيء من الشعر، شيء من الحب. أول لقاء بينهما جرى في موسكو عند تصوير فيلم «الناس والنيل» العام 1972 أثناء إقامته في المستشفى، حين زاره المخرج يوسف شاهين مع سعاد حسني وزوجها علي بدرخان، ومنذ ذلك التاريخ نشأت علاقة صداقة لا مثيل لها بينهما. أصبح لها الأب الروحي الذي كانت تبحث عنه طوال عمرها، وكان ينبوع النصائح بالنسبة إليها، وقد تبنّاها فنياً وروحياً، وتُوِّجت هذه العلاقة الروحية بنجاحات مشتركة، فقدّمت الكثير من الاستعراضات الغنائية في الفيلم، والتي كانت أيضاً من تأليفه، بالإضافة إلى تأليف أغاني استعراضات فيلم «أميرة حبّي أنا»، ومنها الأغنية الشهيرة «الدنيا ربيع»، كما شارك في كتابة سيناريو فيلم «الكرنك»، وسيناريو فيلم «شفيقة ومتولّي» الذي عبّر عن فترة سياسية، اجتماعية وتاريخية، في مصر أثناء الانتداب الإنكليزي، وآخر ما كتب لسعاد حسني كلمات أغنية «صباح الخير يا مولاتي» لمناسبة الاحتفال بعيد الأم للتلفزيون المصري العام 1986، وكانت أيضاً آخر أعماله، لأنه مرض بعدها بفترة، ودخل المستشفى إلى أن فارق الحياة، وقد كان رحيل صلاح جاهين أفدح آلامها.
وصلاح جاهين ظاهرة شعرية شعبية معروفة في الوسط المصري، والعربي، خصوصاً من خلال «الرباعيات»، ارتبط سياسياً بعصر الزعيم جمال عبد الناصر، وكتب أحلى الأغنيات التي مجّدت مسيرة الثورة، وصُدم يوم انكسر «المجد العربي» بهزيمة الجيوش العربية في 5 يونيو. فدخل مرحلة الكآبة، وسرعان ما انغمس في «شعر التفاريح» كما يقول المصريون، وعندما أسمع صديقه إحسان عبد القدوس أشعاره لفيلم «خلّي بالك من زوزو» صُدم عبدالقدوس، فردّ عليه جاهين بثقة: إنها المرحلة الجديدة من المسيرة. فكانت أغنيات الفيلم «خلّي بالك من زوزو» و«يا واد يا تقيل». تبعها بأغنيات فيلم سعاد حسني الثاني «أميرة حبّي أنا» وهي: «بمبي بمبي» و«الدنيا ربيع». انعطاف حادّ في أزجال جاهين، وعن ذلك يقول أحد النقّاد: «قد يتصوّر البعض أنها أغنيات عادية، لكن لو وضعناها في ميزان النقد لاكتشفنا أن جاهين لم يتحرّر من ماركسيته. فهي أغانٍ للحياة والغد والتفاؤل بغدٍ مشرق آتٍ لا محالة. يكفي أن يقول جاهين «حتّى الظلمة بقت بمبي»، أي إبداع وتصوير هذا الذي نطق به جاهين»؟
أما سعاد حسني فقد تعلّقت به تعلُّق الابنة بالوالد، فكان جاهين ودوداً حنوناً مخلصاً أيّما إخلاص في عمله وصداقاته. تقرُّب سعاد من جاهين, حرّرها من أفلام السوق الشبابية، فدخلت مرحلة الإبداع التمثيلي، وتفوّقت على أقرانها، لا بل استطاعت توظيف لغة العيون في التمثيل. وهو أمر جديد على نجوم السينما في مصر. فنراها في «الزوجة الثانية» و «شروق وغروب», تمثّل بعينَيها تمثيلاً لا يقدر عليه فنان من جيلها ولا حتى فنّان من فنّاني يومنا الحاضر.
ظلت مكانة سعاد على الساحة السينمائية محفوظة خلال سنوات الثمانينيات، لكن الصدمات بدأت تتوالى عليها مع وفاة صلاح جاهين العام 1986، والذي كان أشبه ببوصلتها الفنية طوال حياتها، ولم يمرّ عامان آخران حتى بدأ تخبّطها مع الفشل التجاري الكاسح لفيلمها الجديد «الدرجة الثالثة» (1988) للمخرج الشاب آنذاك شريف عرفة، وهو العمل الذي تسبّب في اعتزال سعاد حسني العمل لمدّة ثلاث سنوات كاملة، قبل أن يُقنعها بدرخان بالظهور مجدداً وللمرّة الأخيرة في حياتها مع فيلم «الراعي والنساء» والذي «رمّم» بعض آثار التصدّع الذي حدث بينها وبين جمهورها، لكن هذا القبول لم يكن بالأمر الكافي لدعم زوزو في مواجهة فترة مرض بالغة عاشتها طوال عشر سنوات قبل سقوطها المأسوي من شرفة منزلها في لندن العام 2001.
اعتبر الباحث عبد الوهاب المسيري في مقال «الفيديو كليب والجسد والعولمة»، أن سعاد حسني حاولت في «خلّي بالك من زوزو» أن توسّع من الإمكانات التعبيرية للرقص البلدي، إذ قدّمت مرثية عالم أمّها الراقصة التقليدية من خلال رقصة حزينة، في حين كان شفيق جلال يغنّي أغنية «لا تبكي يا عين علي اللي فات ولا اللي قلبه حجر». وفي رأي المسيري فإن هذه المحاولة كانت الأولى والأخيرة لفصل الرقص البلدي عن الإثارة الجنسية.
اللافت في مقال المسيري البحثي هو التحقيق الموسَّع في براثن ثقافة الكليب والجسد، إذ يقارن بين «كدهه» التي تقولها سعاد حسني و«كده» التي تقولها روبي بجسدها. فـ«كدهه» التي قالتها سعاد حسني كانت عبارة عن إعلان استقلال الفتاة المصرية ورفضها أن تكون كائناً سلبياً في علاقتها بالرجل الذي تحبّه. فزوزو لا تبكي ولا تنهزم حينما تقع في غرام البطل وإنما تهزّ رأسها بطريقة غزل لعوب قائلة: «يا واد يا تقيل»، ثم تقرّر اصطياده، قافزةً من كنبة إلى كرسي إلى «ترابيزة»، مغنّيةً أغنية الأنثى الجديدة. هذا كلّه يقف على الطرف النقيض من «كده» في أغنية روبي التي هي إعلان بأن الفتاة ليست سوى جسد متحرّك لذيذ، ومن لا يشتري يتفرّج. إنها في نهاية الأمر مفعول بها، على رغم جاذبيتها الجنسية التي لا يمكن إنكارها!
صورة سعاد حسني وهي ترقص، فيها شيء من جنون الرغبة، هي قاموس للرغبة، تماماً كما هي حياتها قصيدة لم تكتمل. أن نراقب سعاد وإغراء سعاد، نشعر برتابة هيفا وأخواتها. سعاد في غرفة النوم، وسعاد في لحظات الرقص، وسعاد تحت المطر، وسعاد تسدل شعرها، كلّها قصائد راقصة مترامية العبارات. ربما لهذه الأسباب تقرّب منها الشعراء وكتبوا عنها وساهموا في إطلاقها، سعاد التي صارت بين النجوم بعد تعاونها مع صلاح جاهين، كانت انطلقت أيضاً مع شاعر قبله. فلم يكن الشاعر الراحل عبد الرحمن الخميسي يتوقّع، عندما اختار سعاد حسني ابنة الـ17 عاماً لبطولة فيلم «حسن ونعيمة»، أن تكون هذه المراهقة أسطورة السينما العربية وقمرها على مدار ثلاثة عقود كاملة، قبل أن تصبح قمرها المكسور، عندما سقطت من شرفة شقّتها في لندن. لم تكن لسعاد حسني مع مطلع العام 1959 أي صفة سوى إنها الشقيقة الصغرى للمطربة نجاة الصغيرة، التي لم يسبق لها دخول المدرسة من قبل، لكنها تمكّنت بمفردها من إتقان القراءة والكتابة والتحدّث بلغتَين أجنبيتَين، لتضعها الصدفة في طريق صديق العائلة عبد الرحمن الخميسي الذي كان يستعدّ لتحويل مسلسله الإذاعي الشهير آنذاك «حسن ونعيمة» إلى شاشة السينما، واستقرّ على بركات مخرجاً وعلى المطرب محرّم فؤاد في دور حسن، ليقع في غرام وجه سعاد حسني الطفولي البريء، لترحّب سعاد بخوض التجربة دون انتظار للنتائج، لكن التجربة أسفرت عن مسيرة سينمائية هي الأكثر نجاحاً لنجمة في السينما المصرية والعربية على الإطلاق.
«سعاد أخت القمر» هكذا تقول العبارة، وهي عبارة غير خاطئة، وتحمل دلالات شعرية: أخت القمر تسحر الشعراء بجمالها ورقصها وصوتها وتبديل ثيابها، كان العصر الذي عبّرت هي عنه وتفاعلت معه ورمزت إليه، كما رمز إليه عبد الحليم حافظ وصلاح جاهين ويوسف إدريس وصلاح عبد الصبور وأحمد بهاء الدين وغيرهم، هو العصر الذي عايشت فيه أجيالاً من أهم الرجال والنساء، وأهم الأفكار والإنجازات، فهو عصر عبد الناصر و«ثورة يوليو»، وقد اختلطت منذ صغرها بشخصيات بارزة في هذا العصر: بابا شارو والخميسي وكامل الشنّاوي ويوسف السباعي وإحسان عبد القدوس.
كان التوقيت الذي ظهرت فيه سعاد حسني بالغ الأهمية في إكمال مسيرتها، فالمجتمع المصري بتغيّراته العاصفة بداية عقد الستينيات كان له رأي آخر في بطلات أفلامه، لقد كان وقتاً نموذجياً لنادية لطفي وزيزي البدراوي وليلى طاهر، وبالطبع سعاد حسني التي جسّدت فتاة الستينيات بكل أنماطها وتقلّباتها وأفكارها التحرّرية، سعاد حسني التي تسحرنا، هي صورة البنت المتفتّحة الدافئة والقادرة على إثارة الرجال والنساء، عقلياً وعاطفياً وإنسانياً في الوقت نفسه. صورة تجمع بين الطفولة البريئة والأنوثة الطاغية. بقوامها الفلاحي الرشيق وتقاطيعها المليحة فوق جمالها الأخّاذ، وبعينَيها الواسعتَين وفمها المرسوم كالعنقود، استطاعت أن تتسلّل إلى القلوب بكل بساطة، متكئةً على روحها الدافئة، وصوتها الأنثوي الذي يهمس في الأذن فتطرب لها طويلاً. كُرِّست السندريلا إحدى أهمّ نجمات السينما في عصرها، لما تمتّعت به من أداء فطري وجمال يشقّ طريقه ببساطة إلى كل من تقع عيناه على لغة جسدها الذي يتميّز بسلطة أنثوية لا يستطيع الفكاك منها، لتتحوّل تفاصيلها المثيرة وضحكتها الصافية إلى فكرة روحانية تلازمُنا، فلا نستطيع أن ننسى لحظة تشكيل الحدث وتداعياته في أدوارها السينمائية كافّة. لذا لم يكن غريباً أن يتم اختيارها كأفضل ممثلة في تاريخ السينما المصرية، وذلك عندما اختيرت عشرة من أفلامها ضمن أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية مع نهاية القرن الماضي.
لم تحظَ سعاد حسني باهتمام صلاح جاهين فحسب، بل باهتمام أحمد فؤاد نجم أيضاً، وهذا شأن آخر. بدأت علاقة هذا الأخير بسعاد عندما غنّت أغنية «دولا مين» العام 1973 (لحّنها كمال الطويل)، فاعتبرها نجم «حتّة الألماسة في الوطن المصري والعربي، فنّانة باهرة، ناجحة».
قال محمد الماغوط مرّة :«لا توجد ثقافة في مصر. هناك سعاد حسني».
كلمة صاعقة بالطبع، من الماغوط الذي طالما افتخر بأن سعاد حسني كتبت له رسالة صغيرة على ورقة، فبدا شاعراً بروحها، عارفاً قوّة صورتها في الواقع. نالت سعاد حسني الكثير من محبّة الماغوط، وكان يحتفظ بصورتها في بيته إلى جانب صورة جمال عبد الناصر، ويوم مدحها و«ذمّ» الثقافة المصرية، أساء بعض المثقفين المصريين فهمَ هذا المجاز، فشنّوا عليه حملات متلاحقة، معتبرين أنه يقلّل من قيمة الثقافة المصرية لأنه يقدّم عليها الحسناء المراهقة صاحبة الوجه النضر. فمن عادة بعض أقطاب الثقافة الوجوم والنظر بفوقية إلى كل «أرتيست» من دون الاهتمام بحضورها، ومن علامات الأيديولوجيا والثقافة الخشبية بغضُ الجمال ونبذه وتصنيفه في خانة الهشاشة والتسطيح. لكن آراء ثقافة الوجوم لا تهمّنا كثيراً.
سعاد حسني كانت لا تقرأ ولا تكتب، لكن في داخلها ثقافة الموهبة وقد علّمها الفنان الراحل إبراهيم سعفان القراءة والكتابة، ولقّنتها إنعام سالوسة مبادئ الإلقاء. كانت سعاد تشاهد نفسها وتضحك على نفسها. التمثيل ليس حرفة ولا صنعة. في داخل سعاد حسني شيء أكبر. هناك فنانون، وهم الغالبية، يتعلّمون القواعد ويجيدون التعبير من خلال تلك القواعد. أما سعاد حسني فإن تمثيلها هو القاعدة. إنها هي التي تضع القواعد ليطبّقها الآخرون. لهذا، فإن كل الجيل الذي ظهر بعد سعاد حسني في داخله سعاد حسني؛ هي المثل الأعلى والنموذج والأُمنية. لقد كانت عصفورة المبدعين من الكتّاب والشعراء والفنّانين والمخرجين والممثّلين. مثّلت لنجيب محفوظ: «القاهرة 30»، «أميرة حبّي أنا»، «الكرنك»، «أهل القمّة»، و«الجوع»، ومثّلت لإحسان عبد القدوس: «البنات والصيف»، «بئر الحرمان»، و«أين عقلي»، ولتوفيق الحكيم: «ليلة زفاف»، و«عصفور الشرق»، وليوسف السباعي: «ناديا»... إضافةً إلى تمثيلها العديد من الأفلام المُقتبسة من الأدب العالمي، ناهيك بأعمالها الإذاعية، وآخرها إلقاء أشعار صلاح جاهين ونثره في إذاعة «بي. بي. سي» اللندنية.
على الرغم من أهمية شخصية سعاد حسني، إلاّ أنها لم تشكّل نقطة إلهام للكتّاب والروائيين، على نحو ما حصل مع الأميركية مارلين مونرو أو غيرها. وعلى الرغم من التقارب بين الحسناء المصرية والكثير من الروائيين والشعراء، إلاّ أنها لم تصبح مادة روائية باستثناء ما فعلته قبل أربع سنوات هاديا سعيد في روايتها «أرتيست» (دار الساقي)، حيث تمكّنت من إثارة جدل صاخب حول كشفها الأسباب المحتملة التي أفضت إلى مقتل سعاد حسني (لا انتحارها) بطريقة غامضة من على شرفة من شرفات لندن.
سعاد حسني عُرفت كممثّلة شغلت ذوق المتلقّي العربي عقوداً طويلة من الزمن، حتّى قال فيها أحد مخرجي هوليوود بأنه لو كانت سعاد في هوليوود لألغت الكثير من الأسماء الكبيرة ومنها صوفيا لورين.
«سعاد حسني لن تتكرّر»، هذا ما كان يردّده المخرج الراحل يوسف شاهين لدى سؤاله عن فنانة استثنائية. الكلام على موهبة سعاد حسني وحضورها المميّز تكرار لآلاف المقالات التي كُتبت عنها، بل إن هذه المرأة التي تحوّلت إلى أسطورة، ومثّلت حلماً بالنسبة إلى الكثير من الرجال، سطع نجمها سريعاً، وسُلِّطت عليها الأضواء «حتّى أحرقتها» كما كانت تردّد هي نفسها.
قبل جمال عبد الناصر
كانت مصر مهددة بالموت جوعاً.. وكان الشعب يئن تحت سياط الفقر والبؤس والظلم.. ومع جمال عبد الناصر انطلقت عجلة الاقتصاد بحد أدنى من العدالة الاجتماعية فكان التصنيع، وكان الاصلاح الزراعي، والسد العالي، ومجانية التعليم والاستشفاء.. وتأميم قناة السويس، وتمصير الشركات الأجنبية.. وغير ذلك من الاجراءات التربوية والاجتماعية والاقتصادية التي وضعت مصر في طليعة الدول النامية وعلى الطريق السريع لدولة عصرية متقدمة.. ونهج جمال عبد الناصر التقطته بعض الدول والشعوب الفقيرة.. وسارت به حتى صارت اليوم دولاً مصنعة بل وتؤرق الدول الكبرى المزدهرة صناعياً
الصورة .. لجمال عبدالناصر يخرج بنفسه دفعة طلاب من الجامعة
ايه البصة الغريبة دى
فاتن حمامة وابنتها نادية ذو الفقار ووالدتها
سـبـحــان اللة
ما اجملها
أزهار التيوليب الرقيقة وسط الثلوج
جـمال طـبـيـعــى
احدى الطرق الجبلية في الصين
شئ لا يصدقه عقل!
قلعة جزيرة البيت في دبلن، أيرلندا
مخزن فولكس فاجن للسيارات - فولفسبورغ، ألمـــانيا
هل تعلم
====
ينصح الباحثون بتناول جلد الكيوي الخارجي و ذلك لأن الكثير من الفيتناميات والمركبات المضادة للتأكسد تتركز تحت جلد الفاكهة مباشرة. و يمكن تنظيف الكيوي بجلدها ووضعها في العصارة مع فواكه أخرى للحصول على مشروب ذي قيمة غذائية عالية.
روعة الأشجار على الطريق في سيدني، أستراليا
سبحان الخلاق العظيم
هل تصدق أن هذه لوحة مرسومة وليست حقيقة ؟
انها لوحة مدهشة للفنان المكسيكى Omar Ortiz، والذى يتميز بلوحاتة الواقعية العملاقة !!
انقى ماء بحر فى العالم
===============
جزيرة بوناكين مانادو شمال سولاويزي - إندونيسيا
سبحان الخالق المبدع
ما شاء الله
ليست صلاه الجمعة انها صلاة الفجر في اندونيسي
سمك الانجيل الوردى . سبحان الله
مساكن رائعة فوق الماء بايطاليا
طائر أزرق القدمين ،في جزر غالاباغوس Galápagos Islands ، إكوادور Ecuador
سحابة على شكل قبعة تغطي قمة هدا الجبل بشكل جميل
منتجع الشلال الحرارية في المانيا
فكره روعه وقعده تجنن
صورة مدهشة من على ضفاف بحيرة أزهار الكرز الوردية في ساكورا- اليابان
أكبر مظلة في العالم في مقاطعة جانسو الصينية ..!!!
المسبح الاكثر رعبا في العالم بسنغافورة
برج صينى طوله 310 أمتار يوفر طاقته من الرياح
علبة البيبسي في إيطاليا مغطاه بقصدير للنظافة و حمايتها من الأتربة و الجراثيم ..
الحكومة الإيطالية فرضت هذا الغطاء على شركة البيبسى و إلا سيتم منعها من العمل في إيطاليا ، هذا من أجل سلامة و صحة مواطنيها ..
صوره رائعه من ايطاليا
Pineberry : انها نوع من التوت الذي يشبه الفراولة ولكن ذو لون ابيض و نفاط حمراء,, و مذاقه مثل الأناناس!
أبراج تحوي مزارع ستشكل مشروع سكني جديد في شينزان الصينية:
اعلنت الشركة المعمارية الفرنسية الرائدة Vincent Callebaut عن مشروعها الجديد في شنيزان الصينية التي باتت تستحوذ على الاهتمام العالمي الىن كونها احد اهم المدن الناشئة اليوم ، المشروع الجديد المباني فيه ستبدو و كأنها اكوام من الحجارة المكدسة فوق بعضها لتبدو للناظر من بعيد و كأنها علامات على الطريق نحو مدينة عمرانيةعملاقة من نوع جديد.
الابراج الستة الجديدة المهجنة مع تقنيات بيئية مميزة لتشكل مزارع شاقولية ستضم في كلأ منها برنامج وظيفي متنوع ، من سكن و مكاتب و اسواق و ترفيه و حتى الفراغات الخضراء المعلقة ستكون نواة لانتاج خضروات و طعام بحيث تكون ابراج ذاتية الاكتفاء كخطوة بيئية مهمة.
بالاضافة الى كونها تضم تقنيات للاتسفادة من مصادر الطاقة المتجددة كالشمس و الرياح و الاستفادة من مياه الامطار كلها ستتضافر مع بعضها لتوفر بيئة سكن و عمل مريحة و قابلة للنمو بصورة مستدامة.
فكره مميزه
أصغر سيارة في العالم تعمل بواسطة الهواء المضغوط
جميعنا يريد سيارات متحضرة تحافظ على البيئة و تقلل قدر الامكان التلوثالناتج عنها، و جميعنا نريد حل لمشكلة نفاذ النفظ التي ستكون في المستقبل و جميعنا سمعنا بحلول جيدة بديلة للنفط .. لكن هذا الحل يبدو انه أكثرها نجاحً و صديقً للبيئة .
تناقلت المواقع مؤخراً صور لهذه السيارة و التي تعتبر أصغر سيارة في العالم تتمتع بتصميم جذاب و التي تعمل بالطاقة مختلف تماماً عن أي طاقة مضرة بالبيئة أو حتى انها ضارة بأي شكل من الاشكال فهي مجرد هواء مضغوط يضخ بخزان السيارة و الذي يمكنه أن يحمل حوالي 175 لتر من الهواء المضغوط، الذي سوف يأخذك حوالي 125 كيلومتر لتعمل به السيارة بنجاح و فعالة ممتازة .
و يمكن أن تصل سرعة السيارة القصوى إلى 50 ميلا في الساعة. و يمكن أن تسع السيارة 3 أشخاص كبار ، و تحتوي على مساحة جيدة لوضع الامتعة و أغراض أيضا. تم تصنيع السايرة بواسطة مصانع OneFlowAir و تم ترخيص السيارة بشكل رسمي . متوفرة بسعر 10 الأف دولار أمريكي . أذن بأن تكلفة الهواء سوف تكون منخفضة كثيراً عن تكلفة النفط .
جبال الألب ، توياما، اليابان.
اسماعيل يس مع ابو السعود الابياري بصحبه ابنه الوحيد ياسين اسماعيل يس
صورة نادرة للفنان فريد شوقي مع عائلته
الفنانه فاتن حمامه و أبنتها ♥