الأسم:ناهد شريف
الإسم الحقيقى: سميحة محمد زكي النيال
تاريخ الميلاد: 1942-01-01 الاسكندرية
تاريخ الوفاة: 1981-04-07 سرطان الثدى
اسمها الاصلي سميحه محمد زكي النيال الابنه الوسطي لضابط شرطه و كانت تعيش في حي الزمالك وتدرس بمدرسه الليسيه الفرنسيه
ماتت والدتها في يوم زفاف اختها الكبري عندما كانت في الثامنه من عمرها فاصيبت ناهد بحاله اكتئاب نفسي شديد حاول الاب مع شقيقتها الكبري اخراجها منه و لكنها لم تشعر للحياه طعما و ازدات نفسيتها سوءا خاصة عندما توفي والدها بعد عامين من وفاه الام . فارادت صديقه العائله الفنانه زبيده ثروت ان تخرجها من اكتئابها بان تقدمها للمخرج حسين حلمي المهندس لتدخل مجال التمثيل و بالفعل رحب بها و اعطاها اسما فنيا هو ناهد شريف
و تزوجت ناهد عرفيا من النجم كمال الشناوي ولم يعلنا الزواج لان كمال وقتها كان متزوجا و لم يرغب في الانفصال عن زوجته
ثم قدمت فيلم ذئاب لا تأكل اللحم للمخرج اللبناني سمير خوري وتم تصويره بالكويت بتمويل لبناني وظهرت فيه ناهد كما ولدتها امها مع عزت العلايلي ومحسن سرحان و كان هذا الفيلم القشه التي قطمت ظهر ناهد فسمعت ابشع النعوت من معجبيها و اثار حفيظه الكل عليها .
كان ينتظرها مرضا لعينا و ايام صعبه تعيشها . فسافرت الي السويد لاجراء جراحه عاجله و عادت للقاهره بعد سته اشهر وانشغلت بالعمل بالافلام و اهملت علاجها الكيميائي فعاودها المرض من جديد و لكن بشكل اخطر و بعد مشاكل مع زوجها لاسباب ماديه حيث كان يأخذ اموالها ليقامر بها فتم طلاقها منه . وافلست تماما فلجأت الي كمال زوجها السابق الذي سعي لعلاجها علي حساب الدوله و سافرت لندن لاستكمال العلاج لمده اربعه اشهر . ليطلب منها الاطباء العوده لاستحاله شفائها و عادت للقاهره و بقيت في مستشفي القوات المسلحه بالمعادي اياما معدوده لتفيض روحها في 7 ابريل عام 1981 و قد بكاها كمال الشناوي كثيرا و صرح بانه كان يحبها بشده و قضي معها اسعد ايام حياته
الفنان أحمد حلمى فى طفولته وهو طفل دون السادسة من عمره
أم كلثوم و أول تسجيل تلفزيوني لها مع سلوي حجازي خلال رحلتها الي باريس بعد حفلتها في الأوليمبيا
فريد الأطرش مع الزعيم جمال عبد الناصر
الست .. عندما يكون للمسرح أسطوره
اخر ابدعات المانيا
قطعة جليد بدأت ﺑـ : الذوبان
من الأطراف على أحد الصخور فظهرت
وكأنها ، سحابة تمطر ♥ !
بيت الرعب بعيد عن الملهى
شوارع بي اشعه الليزر لهواه ركوب الدرجات ليلا
ايه الجمال ده
صورة تذكارية نادرة جدا
تضم الصورة كوكبة من نجوم زمن الفن الجميل الرائع وهما في مقتبل العمر والعمل السينمائى
تضم الصورة الفنان حسين رياض وزكى رستم والفنان حسن البارودي اول الواقفين علي اليمين والذى يجلس الفنان الكبير عبد الوارث عسر
جمال عبد الناصر مع عائلته
صانع الكرامة العربية الله يرحمه
محمد فوزى وزوجته مديحة يسرى
رشدى اباظة وهو صغير
اسد السينما المصرية محمود فرج ممثل سينما مصرى اتولد فى 1922 و اتوفى فى 5 يوليو 2009 و هو 87 سنه
ممثل مشهور ابتدا حياته كرياضى
استغلت السينما عضلاته فقام بدور رجل العصابات
ابرز ادواره كان فى فيلم "الفانوس السحرى" لما جسد دور "عفركوش"
عمل فى بعض المسرحيات
حطته الافلام فى دور الشرير لكن عمل شخصيات فكاهية كثيره
ماري منيب (12 فبراير 1905 - 21 يناير 1969)، ممثلة مصرية..
إشتهرت في عدد من الأفلام والمسرحيات في أواخر الأربعينيات والخمسينيات. ولدت ماري سليم حبيب نصر الله في إحدى ضواحي العاصمة السورية دمشق في 11 فبراير 1905 [1]. جاءت أسرتها إلى القاهرة وسكنت حي شبرا بالمدينة، وبدا عليها موهبتها الفنية في عمر مبكر. بدأت حياتها الفنية في الثلاثينيات على المسرح، انضمت إلى فرقة الريحاني عام 1937، وظلت تعمل في مسرح الريحاني طوال عمرها.
عملت في مايزيد عن مائتي فيلم سينمائي، ومن أهم أعمالها: "إلا خمسه"، "30 يوم في السجن"، "استنى بختك"، كما عملت في العديد من الأفلام منها "الستات مايعرفوش يكدبوا"، "أم رتيبه"، كدبة أبريل، بنات بحري، رسالة من امرأة مجهولة.
حملت اسم زوجها الأول فوزي منيب، و ظلت محتفظه باسمها بعد زواجها من محامي يدعى فهمي عبد السلام.[بحاجة لمصدر]
اشتهرت بأدوار الحماة التي تحاول التدخل بين ابنتها وزوجها فتفسد الأشياء ثم تنسحب عن حياتهما.
رغم تنوع أدورها على الشاشة فإن دور الحماة قد غلب على مجموع أعمالها، وهي حماة قاسية لكن عباراتها الطريفة تظل باقيه في الأذهان، ولاينسى المشهد الذي جمع بينها وبين خطيبة ابنها تختبر قوتها ومتانتها في "هذا هو الحب"، والمطرب المصري عامر منيب هو حفيد للفنانة ماري منيب.
توفيت في القاهرة في 21 يناير 1969
الرئيس جمال عبد الناصر مع زوجته تحية كاظم يناير 1950
صورة نادرة للملك فاروق وشقيقتيه...
السادات وعائلته زمان في المصيف
الرئيس الراحل انور السادات وعائلته كانوا لا يتمتعون الا علي شاطئ سيدي بشر بالاسكندرية...
سعاد حسني بتاكل ملوخيه
صفا الجميل (صفا محمد)
صفا محمد اشتهر بصفا الجميل موليد القاهرة 1920 كان اول ظهور لهو فى فيلم دموع الحب ثم فيلم سلامة فى خير اشتهر با اسم نوفل وهو من علامة السينما المصرية توفى سنة 1966 بالقاهرةهو الطفل حرنكش ابن الفنانة زينات صدقي في فيلم فيروز هانم الذي قالت عنه الفنانة زينات صدقي ( الست بلطية العالمة ) ابني اتشلفط خالص ده انا حأرميه للقطط ... يأكلووه
و هو الذي وضع النشادر في عين الفنانة فاتن حمامة في فيلم اليتيمتين..انه الفنان صفا الدين الشهير بأسم صفا الجميل..و عرف صفا بين معارفه بإسم صفصف من باب التدليل ولم يكن كما ذكر أصدقاؤه عبيطاً كما يبدو على سحنته وتصرفاته الطبيعية ، بل أذكى من كثيرين من الأذكياء، لولا إعاقة في لسانه جعلته يتكلم كما لو كان يمضغ الطعام.وكان قبحه يخفي وراءه أصفى وأنقى نفسية..بل أن صفاء نفسه كان يدفع به إلى الترحيب بكل إنسان حتى وإن لم يعرفه شخصياً. ومع طيبته العجيبة وفقره الشديد كان يمتاز أيضاً بكبرياء وترفع يفتقدها كثير من أصحاب الثروة والنفوذ.
كان كثير من الفنانين يتفاءلون به ، ويستبشرون بوجهه كثيراً ، وعلى رأس هؤلاء محمد عبد الوهاب . فقد حدث مرة أن كان عبد الوهاب يقوم بتسجيل بعض أغانيه..ولوحظ في ذلك اليوم أن عبد الوهاب اضطر لإعادة تسجيل أغنية واحدة عدة مرات خلال عشر ساعات ولا زال عبد الوهاب غير راض عن التسجيل.. فتذكر صفا فأرسل لإحضاره ، وعندما دخل صفا الاستوديو ، بدأ كل شيء يسير كما يرام.. وتم التسجيل على أحسن ما يكون.ومن طرائف صفا أنه ذكر أنه أحب لأول مرة في حياته ليلى مراد حين قابلها أثناء العمل في فيلم يحيا الحب، وأنه أوشك في أكثر من مرة أن يعرض عليها الزواج ، لكنه كان يتذكر دائماً أنه دميم الوجه - كما يقول - فيربط لسانه.ومن طرائفه أيضاً أنه قال أن حبه لأسمهان بعد ذلك أنساه حب ليلى مراد لأنه كان يعتقد أن أسمهان كانت تبادله الحب وذلك لأنها كانت تحرص على وجوده معها أثناء عملها في الاستوديو...لم تتعد ادواره سوا دقائق فى الافلام ومشاهد بسيطة لكنه كان يطرق بصمة كبيرة على من يتفرج عليها.كان إذا سئل عن وحاشته قال:
"كويسة..على العموم أنا مبسوط كدة..ويمكن يعملوا مسابقة للوحاشة آخد فيها الجايزة الأولى..مين عارف..ربك كريم "
كان إذا سئل عن وحاشته قال:
"كويسة..على العموم أنا مبسوط كدة..ويمكن يعملوا مسابقة للوحاشة آخد فيها الجايزة الأولى..مين عارف..ربك كريم "
الله يرحمه
السادات مع طقم الحرس الخاصة به
فى احد الشواطى
(محمود شكوكو) (1 مايو 1912 - 21 فبراير 1985)، ممثل ومطرب مونولوجات مصري.
مثل محمود شكوكو في الكثير من أفلام الأبيض والأسود وارتبط بإسماعيل ياسين،حيث اشترك معه كثنائي مونولوجست، وكون فرقة خاصة به، كان محمود شكوكو هو الفنان المصري الوحيد الذي صنع له دمى صغيرة على شكله بالجلباب البلدي والقبعة المميزة التي كان يرتديها، توفي سنة1985.
لا زالت الكثير من مونولوجاته باقية لدرجة أن شركة مصر للطيران تخصص إحدى قنوات الإذاعية على متن رحلاتها لمونولوجات محمود شكوكو.
مثل محمود شكوكو في بعض الأفلام الملونة في أواخر أيامه بأدوار ثانوية. وأبرز أفلامه هو دوره في فيلم عنتر ولبلب الذي لعب بطولته مع سراج منير. من أهم أفلامه عنتر ولبلب... ومازلن نحن حتى الان نستمتع بافلامه الجميلة "الله يرحمه"
الضيف أحمد (12 ديسمبر 1936 - 16 أبريل 1970)، ممثل كوميدي مصري ولد بمصر، من مدينة تمى الأمديد بالدقهلية واسمه بالكامل الضيف أحمد الضيف.
بدأ الضيف أحمد حياته الفنية كأحد أعضاء فرقة ثلاثي أضواء المسرح بالاشتراك مع سمير غانم وجورج سيدهم. ظهرت موهبته في التمثيل وهو لا يزال طالبا فحصل على عدة جوائز عن الأدوار التي أداها على مسرح الجامعة وأيضا عن إخراجه لعدة أعمال من روائع المسرح العالمى.
لم يعرف الشهرة الفنية الحقيقية سوى بعد تكوينه لفرقه " ثلاثى أضواء المسرح" التي قدم من خلالها عدة اسكتشات غنائية ومسرحيات كوميدية أشهرها " طبيخ الملائكة" كل واحد له عفريت" و"زيارة غرامية" و"الرجل اللى جوز مراته" التي أخرجها للفرقة.
وعددا من الأفلام الناجحة جاء في مقدمتها " القاهرة في الليل " عام 1963 و"آخر شقاوة" عام 1964 و"المشاغبون" عام 1965 و"30 يوم في السجن" و"المجانين الثلاثة" عام 1970. وهكذا استطاع أن يترك بصمة متميزة في تاريخ السينما المصرية رغم قصر حياته حيث توفى عام 1970 وهو لا يزال في منتصف الثلاثينات من عمره...
توفيق الدقن ,ولد فى3 مايو 1924 وتوفى 26 نوفمبر 1988)، ممثل مصري...حصل على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1950. بدأ حياته الفنيه منذ ان كان طالبا في المعهد من خلال ادوار صغيره إلى أن اشترك في فيلم " ظهور الإسلام" عام 1951. التحق بعد تخرجه بالمسرح الحر لمده سبع سنوات ثم التحق بالمسرح القومى وظل عضوا به حتى إحالته إلى التقاعد. اشتهر بأدوار الشر وإن لم يخل أدائه من خفه ظل، وكان ناجحاً في أدوار اللص والبلطجي والسكير والعربيد إلى درجة أن بسطاء الناس كانوا يصدقونه فيما يفعله ويكرهونه بسبب تلك الأدوار.
توفيت والدته التي قدمت من صعيد مصر، المنيا- للعلاج بعد أن إعتقدت أنه بالفعل شرير ولص وسكير كما نعته أحد الناس المهووسين بشخصيات الأفلام أثناء سيرهم بسيارته في الطريق العام بشارع عماد الدين ولم يسمح الظرف بأن يشرح له أن هذا مجرد تمثيل فقد كانت تجلس بجواره وماتت قهراً بعد أن اعتقدت أن ابنها الوحيد بهذه المواصفات. عندما سكن لأول مرة في العباسية ذهب ليشتري لحماً من دكان جزار يقع تحت بيته، فطارده الجزار بالساطور لأنه لا يسمح للصوص بدخول محله وظل لعدة أشهر ينظر إليه شذراً عند دخوله وخروجه من البيت.